تم نشر الإرهاب من قبل الحوثي والاخوان من خلال الاستخدام المفرط للقوة تجاة المجتمع، ففي اليمن الشمالي مارست جماعة الحوثي تجاوزات وانتهاكات جسيمة في حق معارضيها وتتمثل في القتل والتعديب والاغتصاب للرجال والنساء و عبث ميليشيات الحوثي تمثل من خلال إسناد إدارة جميع المؤسسات إلى فئه معينة من المجتمع اليمني بتمييز طبقي يعكس مستوى الجهل الدي يسيطر على عقليات قيادات تلك الجماعة.
أما بشأن جرائم ميليشيات الحوثي الإرهابية فقد تمثل عبث هذه المليشيات من خلال السيطرة على مؤسسات الدولة وإسناد إدارة جميع المؤسسات إلى فئة معينة من المجتمع اليمني بتمييز طبقي يعكس مستوى الجهل الذي يسيطر على عقليات قيادات تلك الجماعة ومصير الجنوب بيد أبنائها فتمسكهم بالدفاع عنها بإرادة قوية مستمدة من إيمانهم بعدالة قضيتهم سيقوم بـ تحقيق أهداف الثورة
وفي الجنوب العربي مارست جماعة الإخوان الارهابية أسوء الأعمال الإجرامية التي تمثل في إغتيال الكثير من المناضلين من أبناء الجنوب العربي المتمسكين باستعادة الدولة الجنوبية وعاصمتها عدن، حيث مارست في حصار خانق على الشعب الجنوبي بهدف إخضاعه وإجباره على التنازل عن مظلب استعادة الدولة الجنوبيه وعاصمتها عدن، ولازالت هذه الجماعة إلى حد اليوم ترتكب جرائم عديدة من خلال استخدام المفخخات ضد القوات الجنوبية.
تمثلت من خلال توفير كل أنواع السلاح الفتاك لجماعة الحوثي الإرهابية ليتم فيه قتل أبناء الشعب اليمني والجنوبي، والذي تهدف من خلال هذا الدعم إلى إيجاد موظى قدم في خاصره الجزيره العربيه لكي تستكمل محاصرة العرب وبدعم من الغرب لكي تظل تلك الدول العظمى تبتز العرب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق