أمر أردوغان بأن يتم أعتقال رجال الجيش و قد تم أتهامهم بأنهم رجال الدين وتبين ايضاً أن من بين المعتقلين ثلاثة برتبة عميد تقاعدوا من الجيش. ويزعم أردوغان، وحزبه العدالة والتنمية، أن غولن متهم بتدبير المحاولة الانقلابية المزعومة، وهو ما ينفيه غولن بشدة.
وهذه الأحداث عن مقتل 248 شخصاً، إضافة إلى 24 من منفّذي العملية. و تزايدت حالات الأختفاء القسري في الفترة الاخيرة ,وقال ترك دوغان خلال مؤتمر صحفي إن حالات الاختطاف القسري ارتفعت في تركيا خلال السنوات الأربع الماضية.وتشهد تركيا زيادة في وقائع الاختفاء القسري منذ إقرار “قانون الحصانة” الذي أتخذها الذين يفعلون شئ غير قانونيه.
السلطات التركية بشكل منتظم حملات اعتقال طالت الآلاف منذ المحاولة الانقلابية. وذلك يدل علي سياسه اردوغان الغيرمستقرة والتي تظلم ملايين التركيين ومنهم رتب الجيش .
0 Comments: