اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعى هشتاج #قطر_لا_تريد_الصلح وقام الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعى بمهاجمة النظام القطرى و مهاجمة تناقضة فهم يزعمون انهم يريدون الصلح و لكن تظل قنواتهم الاعلامية مثل الجزيرة و غيرها بنشر الارهاب و الافكار المتطرفة و الضرب فى الاشقاء العرب بشتى الطرق
و الاساليب الارهابية ليست بجديدة على دويلة الارهاب التى طالما عانى منها الوطن العربى كلة و من جماعاتها الارهابية التى تنشر الفساد و الارهاب لصالح هذة الدولة
كما واصلت قطر محاولاتها المستميتة للتملص من تهم دعم وتمويل الإرهاب، إقليميا ودوليا، تتكشف حقيقة جديدة تثبت تورط الدوحة في "تقديم اللازم" للجماعات المتطرفة، وفي دول مختلفة قد لا تخطر على البال.
وخلال السنوات القليلة الماضية، ثبت بالأدلة تورط مسؤولين قطريين كبار في تقديم الدعم المادي أو العسكري أو حتى اللوجستي للإرهاب، في عدد من دول العالم.
ولا ننسى قيامها بتقديم تسهيلات مالية للأرهابيين المدرجين على قوائم الإرهاب التي يضعها مجلس الأمن، مستغلة ثغرات في نظام العقوبات الدولية.
وجاء على رأس هؤلاء، القطري خليفة السبيعي الذي حصل على 120 ألف دولار خلال عام واحد.
والسبيعي مدرج على قوائم الإرهاب الدولية منذ عام 2008 ضمن قائمة الداعمين والممولين لتنظيم القاعدة.
وتتهمه واشنطن بأنه "رجل القاعدة الأول في قطر"، حيث دعم قادة التنظيم الإرهابي بمن فيهم خالد شيخ محمد، العقل المدبر لهجمات الحادي عشر من ستبمر.
وكانت قطر قد احتجزت السبيعي 6 أشهر وأفرجت عنه، متجاهلة مطالب دولية وأميركية لاستجوابه.
وفي عام 2012، ثبت تورط السبيعي في إرسال أموال لتنظيم القاعدة في باكستان، كما قام في عام 2013 بجمع أموال لجبهة النصرة التابعة للتنظيم في سوريا وتورط في جمع تبرعات للقيادي بتنظيم القاعدة عبد الله المحيسني.
0 Comments: