الغدر والخيانه يجريان في دماء ال الحمدين
الخيانه تبدء في هذه العائله من عند الجد خليفه عندما قام بأزاحه أبن عمه وقام بانقلاب ليغتصب السلطة من يد "أحمد بن على آل ثان" وذلك فى عام 1972، أى بعد نيل قطر استقلالها من بريطانيا بعام، من خلال انقلاب عسكرى.وتمر الأيام ويأتي حمد بن خليفه
لينقلب علي أباه في عام 1995 كما انقلب أباه علي أبن عمه. ويظل الصراع قائم بينهم في حادثه لأول مره من نوعها وظل يتصرعان هكذا للسيطره علي البلاد ولكن الأمرانتهي لصالح حمد بن خليفة ولكن الحال لم يدوم طويلا وعادت الانقلابات مره أخري الي قطر علي يد تميم ابن حمد وهذا أن دل علي شئ فيدل ان الغدر والخيانه ليس بشئ جديد علي هذه الأسره فهي خير مثال للخيانه ومنذ تولي تميم السلطه وهو معروف تعاونه مع الدول الارهابيه وتمويله للأرهاب....
ولكن الان خرج علينا تميم ليتنصل من أحد أفراد أسرته وهو #عبدالله_بن_خالد
وذلك بعدما حمل اسم وزير الداخلية القطري السابق، عبدالله بن خالد آل ثاني، رقم 14 في قائمة الإرهاب الأولى التي أعلنتها الدول العربية الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب، الإمارات ومصر والسعودية والبحرين، في شهر يونيو الماضي، وضمت 59 إرهابياً مدعومين وممولين من السلطات القطرية.
وهناك العديد من التهم التي تلاحقه.... من بينها التقائه بزعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، عندما زار قطر في الفترة بين عامي 1996 و2000، وكان وقتها يشغل منصب وزير الدولة للشؤون الداخلية.
بالاضافه الي تستره على 100 إرهابي وإيوائهم في مزرعته الخاصة بالدوحة، وكان من بينهم مقاتلون من أفغانستان يعملون لصالح تنظيم القاعدة، فضلاً عن أنه وفر لهم جوازات سفر سهلت تنقلاتهم بين العديد من دول العالم، وقد وظف الأموال الخاصة بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية في قطر لتمويل قادة تنظيم القـاعدة.
وتورطه في أحداث الحادي عشر من سبتمبر عام 2001 حيث اتهمته الاستخبارات الأميركية بمساعدة العقل المدبر لأحداث 11 سبتمبر الإرهابية، الإرهابي الكويتي من أصل باكستاني، خالد شيخ محمد، على الهروب من الدوحة، والإفلات من قبضة الاستخبارات الأميركية التي كانت على وشك الإمساك به في الدوحة.
وتحويله أموال الي التنظيم الأرهابي حيث قد وفر للإرهابي خالد شيخ محمد مأوى في الدوحة، فضلاً عن وظيفة حكومية في المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء، وخلال إقامته في قطر وعمله في الحكومة القطرية بين عامي 1992 و1996، قام خالد شيخ محمد بتحويل أموال إلى نشطاء من تنظيم القاعدة الإرهابي بهدف تنفيذ عملية إرهابية ضد مركز التجارة العالمي في نيويورك عام 1993 وفي عام 1996.
فهل كل هذا كان من وراء تميم؟
بالطبع الاجابه لا فلا يمكن أن يقوم بفعل كل هذا دون أخبار تميم والتعاون معه ولكن تميم يحاول اخفاء الحقيقه الان حتي يبعد الشبوهات عن نفسه
وحتي يحاول تميم أثبات عدم تورطه مع عبد الله بن خالد قام بالتنصل منه والقيام بالعديد من الأجراءات ضده..
أهمها... تركه يصارع المرض في المانيا ومنع أي شخص من الأسرة الحاكمة زيارته خلال اقامته في هانوفر الالمانية.
مما أجبرعبد الله بن خالد علي بيع ممتلكاته لأسرة آل ثاني لدفع علاجه خارج الدولة ...
0 Comments: