يعتبر البابونج (بالإنجليزية: Chamomile) من النباتات الأساسية المستخدمة في الطب التقليدي منذ آلاف السنين نظراً لفوائد البابونج العديدة، حيث بدأ استخدامه لتخفيف التوتر وتهدئة مشاكل المعدة. تتنوع استخدامات زهرة البابونج لتشمل الكثير من الأمراض والحالات الصحية. تتعدد أشكاله المستخدمة حالياً، ويعد أشهرها شاي البابونج الذي تشبه رائحته رائحة التفاح ويحضر شاي البابونج بإضافة ملعقتين كبيرتين من أزهار البابونج الجافة أو 4 ملاعق كبيرة من أزهار البابونج الطازجة إلى 230 مل من الماء بعد غليانه مباشرة (يمكن تغيير كمية البابونج بالنسبة للماء للحصول على شاي أثقل أو اخف).
تحرك أزهار البابونج ويغطى الإناء وتترك الأزهار لتنقع في الماء لخمس دقائق تقريباً (يمكن زيادة المدة أو تقليلها للحصول على شاي أثقل أو أخف) ثم يصفى ويبرد قليلاً قبل شربه. يمكن تخزين أي كمية غير مستخدمة من الشاي لمدة أسبوع في الثلاجة وعلى الرغم من وجود العديد من فوائد للبابونج، إلا أن المبالغة في الاستخدام قد يسبب حدوث بعض الأضرار والآثار الجانبية وهذا ما يتطلب تناوله بكميات معتدلة. وتشمل أضرار البابونج:الحساسية
والتي غالباً ما تظهر مع استخدام البابونج لأول أو ثاني مرة، وتتمثل الحساسية بظهور طفح جلدي في حال استخدامه موضعياً على الجلد، ولكن في حال صعوبة التنفس، أو تورم في الوجه، أو الشفتين، أو اللسان، أو الحلق فإن ذلك يستلزم زيارة أقرب عيادة فوراً. قد ترافق الحساسية حدوث الحكة الجلدية وقد يثير البابونج الحساسية عند الأشخاص الذين يتحسسون من النباتات من عائلة الأقحوان، لذلك يفضل تجنب البابونج إن سبق وتعرضت لأعراض الحساسية من نباتات مثل: عشبة الرجيد، الآذريون، الأقحوان إن تفاعل البابونج مع بعض الأدوية قد يؤدي إلى حدوث آثار جانبية، لذا يجب أخذ مشورة الطبيب قبل استخدامه بكميات أكثر من تلك المتواجدة في الطعام للحصول على فوائد البابونج الصحية، خاصة إذا كان الشخص يأخذ أدوية معينة مثل أدوية السرطان أو أدوية السكري.
تحرك أزهار البابونج ويغطى الإناء وتترك الأزهار لتنقع في الماء لخمس دقائق تقريباً (يمكن زيادة المدة أو تقليلها للحصول على شاي أثقل أو أخف) ثم يصفى ويبرد قليلاً قبل شربه. يمكن تخزين أي كمية غير مستخدمة من الشاي لمدة أسبوع في الثلاجة وعلى الرغم من وجود العديد من فوائد للبابونج، إلا أن المبالغة في الاستخدام قد يسبب حدوث بعض الأضرار والآثار الجانبية وهذا ما يتطلب تناوله بكميات معتدلة. وتشمل أضرار البابونج:الحساسية
والتي غالباً ما تظهر مع استخدام البابونج لأول أو ثاني مرة، وتتمثل الحساسية بظهور طفح جلدي في حال استخدامه موضعياً على الجلد، ولكن في حال صعوبة التنفس، أو تورم في الوجه، أو الشفتين، أو اللسان، أو الحلق فإن ذلك يستلزم زيارة أقرب عيادة فوراً. قد ترافق الحساسية حدوث الحكة الجلدية وقد يثير البابونج الحساسية عند الأشخاص الذين يتحسسون من النباتات من عائلة الأقحوان، لذلك يفضل تجنب البابونج إن سبق وتعرضت لأعراض الحساسية من نباتات مثل: عشبة الرجيد، الآذريون، الأقحوان إن تفاعل البابونج مع بعض الأدوية قد يؤدي إلى حدوث آثار جانبية، لذا يجب أخذ مشورة الطبيب قبل استخدامه بكميات أكثر من تلك المتواجدة في الطعام للحصول على فوائد البابونج الصحية، خاصة إذا كان الشخص يأخذ أدوية معينة مثل أدوية السرطان أو أدوية السكري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق