وبحسب ما أورته مجلة الإكونوميست، من المتوقع أن تتسبب هذه الظاهرة بانخفاض في درجة الحرارة، حيث تعتم السماء لمدة االكسوف الكلى للشمس والتي تبلغ نحو دقيقة ونصف، قبل أن تعود الشمس إلى حالتها الأصلية.

وكان هذا المشهد، حتى نهايته، مرئياً في أوقات مختلفة في عدة مناطق في العالم على مدار اليوم بدءا من وسط أفريقيا مرورا بشبه الجزيرة العربية وشمال الهند وجنوب الصين وتايوان وانتهاء بجزيرة عوام في المحيط الهادئ، مما يعني أن الظاهرة ستكون مرئية في عدد من مدن العالم التي يبلغ تعداد سكانها أكثر من مليار نسمة.

وبحسب التقديرات الفلكية فإن الكسوف المقبل بالقرب من المراكز السكانية الكثيفة في الهند والصين لن يحدث حتى عام 2064.